الصحافي احمد شلش الذي اصبح خلال سنتين من وجوده في الصين وعمله في شبكة التلفزيون الصيني العربية، قادرا علي تفسير توجهات الصين في هذا الاتجاه. كنا في طريقنا لشراء بطاقة صينية لهاتف نقال وسط بكين، وهو امر لم ينجح، عندما اشار الى صفوف طويلة من الدراجات الهوائية ذات اللون الواحد. قال" هذه الدرجات التشاركية" فهمت من احمد ان الصين خلقت ليس نظاما تسهيليا للمواطن الصيني يفتح امامه الطرق المحتشدة بالسيارات، لكنها خلقت نظاما اجتماعيا يجعل من الكل قادر على استخدام وسائط نقل غير مكلفة. يمكن مصادفة الدراجات في أي مكان وركوبها بعد فتح القفل عبر مسح "الباركود" (رمز الاستجابة السريع) من خلال التطبيق المحمل على الهاتف. وبعد استكمال المشوار، يركن المستخدم الدراجة في مكان مناسب ويقفلها، ويدفع ثمن الرحلة عبر الهاتف، بينما تتيح أجهزة رصد التموضع للمستخدم التالي العثور عليها. خبر رويترز تحدث عن الارقام. الواقع يتحدث عن تشاركية اشتراكية فريدة من نوعها. جميل ضبابات
نار ايلول بلا دخان
-
نار ايلول بلا دخان ..!!
باسم ابو سمية
اشبه بدخان بلا نار كان السجال الذي نشأ من اول يوم في المصالحة بخصوص تشكيل
حكومة محاصصة ، ذاك الجدل البيزنطي غطى ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق